تقع جامعة فيرفيلد في مدينة فيرفيلد بولاية كونيتيكت (Connecticut) في الولايات المتحدة الأمريكية، وتُعد من الجامعات الخاصة الرائدة التي تجمع بين التميز الأكاديمي والتفكير النقدي والتنشئة الأخلاقية. تقدم الجامعة بيئة دراسية متطورة تُحفّز الطلاب على الإبداع والبحث العلمي المتقدم.
تصنيف جامعة فيرفيلد (برامج دراسات عليا)
تحتل جامعة فيرفيلد المرتبة #124 ضمن الجامعات الوطنية في الولايات المتحدة وفق تصنيف U.S. News & World Report، وهو ما يعكس مكانتها القوية في مجالات البحث والتدريس وجودة برامجها الأكاديمية، خاصة في الدراسات العليا.
اعتمادات جامعة فيرفيلد (برامج دراسات عليا)
تحمل الجامعة اعتماد New England Commission of Higher Education (NECHE)، إلى جانب اعتمادات مهنية متخصصة لبرامج الدراسات العليا، من أبرزها:
- AACSB لاعتماد برامج إدارة الأعمال.
- CCNE لاعتماد برامج التمريض والدراسات الصحية.
- ABET لاعتماد البرامج الهندسية.
برامج الدراسات العليا المتوفرة في جامعة فيرفيلد
تُقدّم جامعة فيرفيلد مجموعة متنوعة من برامج الماجستير والدكتوراه المصممة لتلبية احتياجات سوق العمل العالمي. وتشمل أبرز التخصصات:
- إدارة الأعمال (Business Administration)
- التمريض وعلوم الصحة (Nursing & Health Sciences)
- التربية والتعليم (Education)
- الهندسة (Engineering)
- الفنون الحرة والعلوم الإنسانية (Liberal Arts)
توفر الجامعة برامج أكاديمية مرنة تتيح للطلاب الجمع بين الدراسة الأكاديمية والتطبيق العملي، مع تركيز على القيادة والابتكار المهني.
مميزات الدراسات العليا في جامعة فيرفيلد
- هيئة تدريس من خبراء وأكاديميين ذوي خبرة عالمية.
- فرص بحثية متقدمة في مجالات التكنولوجيا والعلوم التطبيقية.
- بيئة تعليمية داعمة تركز على تطوير المهارات المهنية والقيادية.
- شراكات استراتيجية مع مؤسسات وشركات رائدة في مختلف القطاعات.
- دعم خاص للطلاب الدوليين من حيث القبول والتأقلم الأكاديمي.
- تتيح جامعة فيرفيلد لطلاب الدراسات العليا إمكانية المشاركة في مشاريع بحثية متقدمة ومبادرات مجتمعية، مما يساعدهم على اكتساب خبرة عملية تعزز من فرصهم في التوظيف بعد التخرج داخل الولايات المتحدة وخارجها.
- تُعد جامعة فيرفيلد خيارًا مثاليًا للطلاب الراغبين في متابعة برامج الدراسات العليا في بيئة أكاديمية تجمع بين التميز العلمي والابتكار المهني، مع دعم شامل لتحقيق النجاح في المسار الأكاديمي والمهني على حد سواء.