تقع جامعة بريدجبورت في مدينة بريدجبورت بولاية كونيتيكت (Connecticut) في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي واحدة من الجامعات التي تجمع بين التعليم الأكاديمي المتقدم والبحث التطبيقي، مع تركيز خاص على الابتكار وريادة الأعمال.

تصنيف جامعة بريدجبورت (برامج دراسات عليا)

تحتل جامعة بريدجبورت مرتبة ضمن الفئة #331–440 في تصنيف الجامعات الوطنية الأمريكية حسب تصنيف U.S. News & World Report. وعلى الرغم من كونها جامعة متوسطة الحجم، فإنها تُعرف بجودتها الأكاديمية العالية وبرامجها المرنة التي تلبي احتياجات سوق العمل الحديث.

اعتمادات جامعة بريدجبورت (برامج دراسات عليا)

تحمل الجامعة اعتماد New England Commission of Higher Education (NECHE)، بالإضافة إلى اعتمادات مهنية في تخصصات الهندسة، وإدارة الأعمال، والعلوم الصحية، والتعليم، والموسيقى. كما تُعرف برامجها العليا بتكاملها بين البحث العلمي والتطبيق العملي.

برامج الدراسات العليا في جامعة بريدجبورت

توفر الجامعة مجموعة متنوعة من برامج الماجستير والدكتوراه التي تستهدف تطوير المهارات القيادية والبحثية لدى الطلاب، ومن أبرزها:

• ماجستير الهندسة (Engineering)
• ماجستير إدارة الأعمال (MBA – Master of Business Administration)
• ماجستير العلوم الصحية (Health Sciences)
• ماجستير التربية والتعليم (Education)
• ماجستير الموسيقى والفنون الأدائية (Music & Performing Arts)

كما تتيح الجامعة برامج مزدوجة بين إدارة الأعمال والهندسة أو العلوم الصحية والإدارة، لتأهيل خريجين قادرين على المنافسة في سوق العمل العالمي.

مميزات برامج الدراسات العليا في جامعة بريدجبورت

• تركيز قوي على البحث التطبيقي والابتكار العملي.
• هيئة تدريس تضم خبراء أكاديميين ومهنيين من مجالات متعددة.
• مختبرات متطورة وفرص تدريب في مؤسسات بحثية وصناعية.
• مرونة في نظام الدراسة تسمح بالجمع بين الدراسة والعمل المهني.
• دعم شامل للطلاب الدوليين، بما في ذلك الإرشاد الأكاديمي والتأشيرات.
  

فرص الطلاب الدوليين

• تُعد جامعة بريدجبورت بيئة مثالية للطلاب الدوليين الراغبين في متابعة دراساتهم العليا في الولايات المتحدة، حيث توفر خدمات خاصة مثل برامج اللغة الإنجليزية الأكاديمية، ودعم البحث العلمي، وتسهيلات السكن داخل الحرم الجامعي.
• تُعتبر جامعة بريدجبورت خيارًا مميزًا لطلبة الدراسات العليا الذين يسعون للحصول على تعليم متطور يجمع بين الجانب الأكاديمي والمهني، مع بيئة تعليمية متعددة الثقافات وفرص بحثية واسعة.